أثنت إدارة الحملة الخاصة بالتعديلات الدستورية على الدور الذي قامت به الجماعة السياسية المحسوبة على الإطار ابراهيم ولد احميادة والجهود التي بذلتها في سبيل إنجاح التعديلات الدستورية.
واعتبر تقرير الحملة أن تلك المجموعة التي تضم عمدة بلدية جلوار المحسوب على حزب الاتحاد من أجل الجمهورية إضافة إلى التنسيق والدعم المادي واللوجستي المقدم من طرف حلف بلدية شكار كان لهما عميق الأثر فيما تحقق من نتائج على مستوى بلدية جلوار.
كما أثنى التقرير على دور قال إن بعض الفاعلين المحليين الآخرين قاموا به دون ذكر للأسماء حسب مسودة التقرير.
وتعتبر بلدية جلوار أصغر دائرة انتخابية في مقاطعة ألاك وتتواجد بها مجموعات سياسية رئيسية تتبع إحداها للإطار ابراهيم الخليل ولد احميادة وهي التي فازت في الانتخابات المحلية الأخيرة والثانية للعمدة السابق الشيباني ولد بيات الذي قضى ثلاث مأموريات متتالية على هرم البلدية إضافة إلى مجموعات صغيرة مشتتة الولاء ما بين التحالف الشعبي التقدمي وتواصل.
فيما تعتبر المجموعات السياسية الوزانة في البلدية ضمن ائتلاف سياسي عريض يتولى تنسيقه العام حلف بلدية شكار.