وجهتك الأفضل لمعرفة جديد الولاية

اضغط هنا للانضمام إلينا عبر الواتساب 

 

تفاصيل خاصة عن اليوم الأخير لولد العزيز في القصر

نقابة الصحفيين الموريتانيين تنظم مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني

 

تغييرات متوقعة بحزب الإنصاف الحاكم

إقالة مسؤولين سامين بسبب تهم تتعلق بالفساد

 

قافلة طبية لجراحة العيون تصل مدينة ألاك بعد أيام

جهة لبراكنة تقدم كميات معتبرة من الزي المدرسي لإدارة التعليم

 

تخفيض الرتبة الوظيفية للجنيرال ولد امعييف

 

 

والي لبراكنة يعزي باسم رئيس الجمهورية أسرة أهل الشيخ القاضي

قصة العلامة عددود رحمه الله مع الراعي وحليب النوق 

ألاك: افتتاح بطولة رياضية منظمة من طرف المندوب الجهوي لوزارة الثقافة

 

ردود ولد أوداع في المحكمة: تماسك في الأجوبة واستحضار للتفاصيل

 

كيف أصبح ولد اسويدات: نقطة تلاق بين المرجعيات والشرائح والفئات (المسار السياسي)

موريتانيا لا تقاد برأسين ولا تتحدث بلسانين

مال: انضمام جماعة سياسة وازنة لكتلة الوحدة

رئيس منسقية أهل الدشرة في مقابلة خاصة مع موقع لبراكنة إنفو

تظاهرة بمدينة ألاك لتوقيع "إعلان جول"

لمتابعة موقع أغشوركيت تفضل بالضغط هنــــا

لمتابعة مدونة ألاك كوم تفضل بالضغط هنــــــا

من أرشيف لجنة إصلاح الحزب

https://www.facebook.com/bellaa199

من هي الشخصية اﻷوفر حظا في دخول الحكومة الجديدة؟

ثلاث مسيرات بالمهرجان وحشد من الأطر داخل المنصة

مارس 17, 2019 - 9:04ص

شهد المهرجان المنظم مساء أمس بساحة الاستقلال وسط مدينة ألاك عاصمة الولاية تسير ثلاث مسيرة اثنتان منها راجلة وأخرى ثلاثة بالسيارات بالإضافة إلى عشرات من الأطر توافدوا بشكل مبكر إلى المنصة والأمل يحدوهم في أن يدفع الفضول ساكنة الولاية للتواجد إلى حيث يقام المهرجان.

 

وكانت المسيرة الأولى التي وصلت إلى الساحة هي المسيرة القادمة من بلدية شكار وهي الوحيدة التي كانت تحمل شعارات مكبرة باسم البلدية وتم رفعها في مناطق عدة من الساحة خلال إلقاء كلمة المهرجان كما شارك فيها جميع الفاعلين على مستوى شكار وممثلون عن القرى والتجمعات السكنية.

أما المسيرة الثانية فهي مسيرة راجلة انطلقت من وسط ألاك وشارك فيها نحو خمسين شخصا يتقدمهم الوزير السابق محمد عبد الله ولد أوداع الذي احتل موقعه في المنصة الرسمية بشكل مبكر من إقام المهرجان.

ووصلت المسيرة الثالثة والأهم في المهرجان بمشاركة نحو ألف شخص وصلوا  إلى الساحة وهم يرددون الهتافات المؤيدة لمرشح الأغلبية محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني وترديد شعارات تجسد الوحدة الوطنية وتثمن مكاسب الأمن العام في البلاد فيما كان على رأس المسيرة عدد من الفاعلين في مقدمتهم الأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية محمد ولد اسويدات والمدير السابق لديوان الوزير الأول علي ولد عيسى ورئيس قسم المقاطعة النهى ولد الشيخ القاضي.

وشكل وصول المسيرة لحظة انفراجة بالنسبة للأطر الذين غصت بهم المنصة بشكل مبكر واحتلوا مواقعهم داخلها بعناية ضامنين بذلك مساحة من الظهور في عدسات المصورين أثناء التقاط الصور العامة قبل أن يحولهم المهرج زيدان إلى أضحوكة وهو يردد أسئلته المرة (انتوم ذو إل كلكم ج وحدو ما يتبعو ش أثركم بلا شعبية؟!) قبل أن يبدأ ترديد شعارات أخرى مرحبة بالمسيرة وهي تأخذ منعطفها باتجاه الساحة مثمنا لأداء قائدها الفعلي الأمين العام لوزارة الداخلية (غزيت بعد أنت إل عندك الخلق والمناصرين هذو الخلطة إل جاو سابكك ألا كلهم ج وحدو واكعد إدور يتنيمش).