لكلمة "ألاگ" دلالة عميقة في شتى الأبعاد السياسية والثقافية والتاريخية والعلمية والدينية،

البعد السياسي: احتضنت مدينة ألاگ في ظرف زمني وصف مرتادوه أنه الأصعب في تاريخ نشأة الدولة الموريتانية المؤتمر الوطني الكبير المعروف ب "عام كونگره" وكان ناجحا بامتياز شكل العتبة الأولى لترتيبات الاستقلال الوطني وكان المضيف والحاضن لهذا المؤتمر من حيث التنظيم والإشراف وجميع التكاليف المترتبة عليه هي قبيلة "إجيجب" 

يظن البعض أن المسؤولية أيا كانت هذه المسؤولية صغيرة أم كبيرة وجاهة وعظمة وأبهة واستقبالات رسمية على سجادات وردية

يظنون ظن السوء أنها مكاسب دنيوية وخطب ووعود وعهود وقتية يتبعها تصفيق بألف سلام وألف تحية .

ونسوا أنها أمانة وأنها يوم القيامة خزيٌ وندامة إلا من أخذها بحقها وأدى الذي عليه فيها .

إلى معالي الوزير محمد فال ولد بلال  أشكركم علي سعة الصدر وأتقدم إليكم بعدة مطالب واقتراحات أرى أنها تساعد في الشفافية والنزاهة 

1_معالي الوزير  يجب أن يكون الاختيار على أساس الكفاءة فاللجنة المستقلة تعاني من نقص الكفاءة وجل من يتم اختيارهم لا يمكنهم حتى كتابة محضر ...

2_ ينبغي أن يبتعد رؤساء المكاتب  عن الزبونية

زيارة مرشح الاجماع محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني اليوم لمقاطعة مقطع لحجار تشكل سانحة استثنائية لسكان - واسطة العقد - في جغرافيا الوطن كما يحلوا للبعض تسميتها للتعبير بأسلوبها مع تناغم مواقف ساستها عن كامل الدعم والمساندة للمرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني.

لكل مدينة من مدننا الجميلة تاريخ ناصع مزين بالعطاء الزاهر لرجالاتها يشكل بصمة في رسم ملامح مخاض الدولة الموريتانية بدءا بمقاومة المستعمر وانتهاء باستقلال موريتانيا

لكن مدينة ألاگ الحبيبة وأعتذر طبعا عن التمجيد لها فليس لذلك علاقة بالجهوية ولا القبلية لكن إخفاقات حاضرنا تستدعي التصحيح من نجاحات الماضي حتى يتضح هل أتينا من البوابة الرسمية أم أننا أفرطنا في خلق بوابة جديدة؟!!

إلى الذين سيتدافعون ويتقاتلون لإعتلاء منصة صغيرة من أجل الظهور امام الكميرات وقنوات معلومة الثمن ظاهرين ولاء زائف لشخص إلى الأمس القريب كانوا يكنون له أشد العداء أخي وزميلي مرشح الإجماع الوطني السيد محمد ولد الغزواني لايغرك هؤلاء أكبر دليل على صدق نصيحتي لكم هو أن هؤلاء الذين سيتعاقبون على منصة الأخطاء اللغوية وتشتت الأفكار وعدم وضوح الرؤية بأنهم أختاروا توقيت مهرجانهم وليس مهرجانكم يوم 16 مارس اليوم الأسود في تاريخ موريتانيا اليوم الدموي في أي محا

لمن ستكون الغلبة، في نزال المواطن و الموطن ، لقد بدأت الرحلات جوا و برا في سباق مع الزمن من أجل الوصول الى هرم الهرم ، فمن الواصل و من الموصل.

أخيرا اعترفت المعارضة بفشلها في التوصل إلى مرشح رئيسي وأعادت المهمة إلى هيئاتها الحزبية الداخلية  ما يعنى أن الاختيارات ستتعدد ومع أن الفشل في التوصل إلى مرشح رئيسي على الأقل كان متوقعا إلا المعارضة غذت الآمال بهذا الشأن وخدعت جمهورها والرأي العام حتى آخر لحظة حيث اتضح أنه لا يوجد حد أدنى من التفاهم وشعر جمهور المعارضة بالخذلان والأسى لأن المعارضة خذلته في لحظة سياسية حاسمة ومفصلية وكالعادة تبرأ الجميع من الفشل وتدافعت المعارضة المسؤولية بشأن المرش

لم يفوت فخامة الرئيس المؤسس مناسبة عرض عليه فيها موضوع الحزب إلا وعبر فيها عن تصوره وقناعته حول الحزب الذي يريد  (نريد حزبا قويا بخطابنا ورؤيتنا السياسية وفلسفتنا لإدارة الشأن العام كما جسدناها في تنمية البلد خلال العشرية الأخيرة لا حزبا قويا بالسلطة يذوب ويموت بزوالها كما حدث في تجارب حزبية سابقة)

إذا نريد حزبا هو عبارة عن مشروع سياسي واجتماعي واقتصادي كبير متواصل ما حييت رؤيته وفكرته في أذهان مناضليه

"جديد اليوم " قبل أيام وبقدر من الله سقط أحد فصول إعدادية في عرفات على بعض الطلاب وأثناء الدرس أيضا ؛ لكن الله سلم وخرج الجميع دون أَذًى يذكر إذا مااستثينا جروح طفيفة تعرضت لها خمس تلميذات كن يتواجدن داخل الفصل .

عدة تقارير وصلت إلى الجهات المعنية قبل سقوط الفصل مؤكدة أن هذه المدرسة في حالة يرثى لها ؛ وستؤول لا محالة إلى الزوال وعلى الدولة أن تتدخل من أجل توقيف التدريس .