
بعد ساعات أحلق إلى أبو ظبي. كان ذلك مفترضا وحلما جميلا بدأ يتحقق أمام عيني، لكنه ولد ميتا هذه المرة مجسدا أسطورة "ولد أحسين" الموريتانية في أوضح صورها المؤلمة.
ومن الألم خرجت هذه القصيدة لتعبر عن حنيني إلى عناق إمارة الشعر.
"حديث مع الإمارة"
إمارة الشعر يا حلما أهدهده...أخلفتِ وعدك أم أني سأخلفُه
سافرتُ نحوكِ أعواما وقافيتي...ترنو إليك وحبري فيك أذرفُه