وجهتك الأفضل لمعرفة جديد الولاية

اضغط هنا للانضمام إلينا عبر الواتساب 

 

تفاصيل خاصة عن اليوم الأخير لولد العزيز في القصر

نقابة الصحفيين الموريتانيين تنظم مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني

 

تغييرات متوقعة بحزب الإنصاف الحاكم

إقالة مسؤولين سامين بسبب تهم تتعلق بالفساد

 

قافلة طبية لجراحة العيون تصل مدينة ألاك بعد أيام

جهة لبراكنة تقدم كميات معتبرة من الزي المدرسي لإدارة التعليم

 

تخفيض الرتبة الوظيفية للجنيرال ولد امعييف

 

 

والي لبراكنة يعزي باسم رئيس الجمهورية أسرة أهل الشيخ القاضي

قصة العلامة عددود رحمه الله مع الراعي وحليب النوق 

ألاك: افتتاح بطولة رياضية منظمة من طرف المندوب الجهوي لوزارة الثقافة

 

ردود ولد أوداع في المحكمة: تماسك في الأجوبة واستحضار للتفاصيل

 

كيف أصبح ولد اسويدات: نقطة تلاق بين المرجعيات والشرائح والفئات (المسار السياسي)

موريتانيا لا تقاد برأسين ولا تتحدث بلسانين

مال: انضمام جماعة سياسة وازنة لكتلة الوحدة

رئيس منسقية أهل الدشرة في مقابلة خاصة مع موقع لبراكنة إنفو

تظاهرة بمدينة ألاك لتوقيع "إعلان جول"

لمتابعة موقع أغشوركيت تفضل بالضغط هنــــا

لمتابعة مدونة ألاك كوم تفضل بالضغط هنــــــا

من أرشيف لجنة إصلاح الحزب

https://www.facebook.com/bellaa199

من هي الشخصية اﻷوفر حظا في دخول الحكومة الجديدة؟

أبرز 8 إنجازات تحققت في عهد الرئيس المرحوم سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله

يونيو 12, 2021 - 11:20م

في عام ونصف، ومع معارضة سياسية قوية تتشكل من حزب تكتل القوى الديمقراطية، الذي كان ممثلا في البرلمان بـ16 نائبا، وحزب حاتم، وبأغلبية بلا عنوان سياسي موحد، بل لديها عدة رؤوس أبرزهم الوزير الأول حينها الزين ولد زيدان ورئيس البرلمان مسعود ولد بلخير، ينضاف للرؤوس السياسية المتعددة قادة المجلس العسكري الذين كانوا يحكمون، وأوصلوا للحكم، وكان هو يقاوم تحكمهم قبل أن تنفجر العلاقة بين الطرفين؛

 

في هذه الظروف السياسية الصعبة وغير المواتية، وتحت ضغط شعب عاطفي ومستعجل للإنجاز وقابل للتوجيه، ورأي عام تغيب عن نقاشاته الأفكار والمشاريع، استطاع الرئيس المرحوم سيدي ولد الشيخ عبد الله التأسيس لإنجازات مهمة وغير مسبوقة امتدت إلى مختلف المجالات، منها – على سبيل المثال –:

 

1. إصدار قانون تجريم الاسترقاق (قانون المواد السبعة)

 

2. الشروع في عودة المبعدين من السنغال ومالي، وإنشاء وكالة خاصة بذلك باشرت عملها ميدانيا.

 

3. ترخيص الأحزاب التي كانت مرفوضة ممن سبقوه.

 

4. الشروع في إصلاح جدي للتعليم.

 

5. وضع معايير صارمة لإصلاح إداري يحرر الإدارة الإقليمية من التسييس، عبر إقرار معايير فنية لتقويم وترقية المديرين المساعدين ورؤساء المصالح.

 

6. إيلاء اهتمام كبير للامركزية وتأسيس نظام لها، واستحداث قطاع وزاري خاص بها.

 

7. منح صلاحيات كاملة للهيئات الرقابية لتباشر مهامها في محاربة الفساد، ولأول وآخر مرة استطاعت المفتشية العامة للدولة كشف جزء من تحايل البنوك وممارساتها الضارة بالاقتصاد الوطني.

 

8. إقرار نظم دمقرطة التعليم العالي، واختيار رئيس للجامعة منتم حينها لأكبر أحزاب المعارضة (الدكتور إسلك ولد أحمد إزيد بيه) تولى الرئيس اختياره بعد أن وصل الانتخاب مداه الأخير، ببقاء شخصيتين يختار الرئيس من بينهما رئيس الجامعة.

 

كل هذا تم في أقل من 15 شهرا، قبل أن يطاح به في انقلاب السادس أغسطس الشهير.

الإعلامي الهيبة ولد الشيخ سيداتي